عاميّته،حيث عنونه ابن حجر ساكتا عن مذهبه،قائلا:مقبول،من الثامنة.
عبد الكريم بن عتبة
قال:عدّه الشيخ في رجاله في أصحاب الصادق-عليه السّلام-قائلا:
«القرشي اللهبي»و في أصحاب الكاظم-عليه السّلام-قائلا:الهاشمي،ثقة، روى عن أبي عبد اللّه-عليه السّلام-.
أقول:و قال البرقي في أصحاب الصادق-عليه السّلام-:«عبد الملك و عبد الكريم ابنا عتبة اللهبيّان»و قال:في أصحاب الكاظم-عليه السّلام- ممّن أدركه من أصحاب الصادق-عليه السّلام-:عبد الملك بن عتبة الهاشمي.
و في المشيخة:و ما كان فيه عن عبد الكريم بن عتبة الهاشمي(إلى أن قال) عن ليث المرادي،عنه [1].
قال المصنّف:قال الصدر:«كان رجلا يوم قتل الوليد»و لم أدر من أين أتى به؟
قلت:الظاهر أنّه اشتبه عليه هذا بعبد الحميد بن أبي العلا؛فروى الكشّي في جابر الجعفي عن عبد الحميد بن أبي العلا،قال:دخلت المسجد حين قتل الوليد؛الخبر [3].
عبد الكريم بن عمرو
قال:عدّه الشيخ في رجاله في أصحاب الصادق-عليه السّلام-قائلا: