رواه عن هذا و غيره،و قال بعد نقل خبريهما:رويا و أنكرا [1]و لم يقل في هذا شيئا؛و لو كان هو أيضا واقفيّا لقاله زيادة في إثبات المطلب و إتمام الحجة، لكونه إقرارا من الخصم.
و للمصنّف تطويلات بلا طائل لم نطوّل بذكرها.
هذا،و في الوسيط في الكافي:قال الحسين بن المختار:قال لي الصادق -عليه السّلام-:رحمك اللّه [2]!.و نقل الجامع رواية العبّاس بن عامر عنه في أواخر فضل مساجد التهذيب [3]و موسى بن القسم في أواخر ذبحه [4].و ابن مسكان في تلقينه [5].و الوشاء في زيادات تلقينه [6]و عبد اللّه بن المغيرة و محمّد بن سنان و عليّ بن الحكم في الإشارة و النصّ على الرضا-عليه السّلام-من الكافي [7].و عليّ بن الحكم في دخول حرمه [8].و ابن أبي عمير في ذكر اللّه في غافليه [9].و أحمد بن حمزة في تقيّته [10].و عثمان بن عيسى في اختلاف حديثه [11].و يونس في الرواية على مؤمنه [12]و أبي إسماعيل السرّاج في القول عند إصباحه [13].و سليمان بن سماعة في تعزيه [14].و أحمد بن عائذ في ما يلبس محرمه [15].و محمّد بن إبراهيم النوفلي في وقت الصلاة في يوم غيمه [16]و في ما يقال في مستقبل شهر رمضانه،و في خضخضته [17].و أحمد بن الحسن الميثمي و إبراهيم بن أبي البلاد في قلانسه [18]و عبد اللّه بن عبد الرحمن في من ادّعى إمامته [19].و أحمد بن عبد اللّه القروي في المشيخة في جويرية بن مسهر [20].