لا تجبهنّ بالردّ وجه مؤمّل فبقاء عزّك أن ترى مأمولا يلقى الكريم فيستدلّ ببشره و يرى العبوس على اللئيم دليلا و اعلم بأنّك لا محالة صائر خبرا،فكن خبرا يروق جميلا