أقول:كان على النجاشي عنوانه،لاتّحاد موضوعه مع الفهرست.ثمّ حيث إنّ المراد بالنوادر«كتاب النوادر»كان على الفهرست أن يقول:
«رويناه».
الحسن بن محمّد بن سعيد الهاشمي
روى العيون في بابه الثلاثين عنه.و روى في بابه السادس و العشرين عنه بالكوفة في سنة 354 عن فرات بن إبراهيم.
الحسن بن محمّد بن سليمان
روى الإرشاد عنه عن عليّ بن إبراهيم حديث تزويج المأمون بنته من الجواد-عليه السّلام- [1].
الحسن بن محمّد بن سماعة
قال:عدّه الشيخ في الرجال في أصحاب الكاظم-عليه السّلام-قائلا:
واقفي،مات سنة ثلاث و ستّين و مأتين،يكنّى أبا عليّ،له كتب ذكرناها في الفهرست.
و عنونه في الفهرست،قائلا:الكوفي،واقفي المذهب،إلا أنّه جيّد التصانيف نقيّ الفقه،حسن الانتقاد و له ثلاثون كتابا(إلى أن قال)و مات ابن سماعة سنة ثلاث و ستين و مأتين في جمادي الاولى،و صلّى عليه إبراهيم