هو:علي بن عبيد اللّه من ولد الحسين بن عليّ بن بابويه،صاحب الفهرست لمن تأخّر عن الشيخ.
مندل
هو«عمرو بن عليّ العنزي»المتقدّم.
المنتصر
في أمالي ابن الشيخ قال المنتصر:سمع أباه يشتم فاطمة عليها السّلام فسأل رجلا من الناس عن ذلك،فقال له:قد وجب عليه القتل إلاّ أنّه من قتل أباه لم يطل له عمر، قال:ما ابالي إذا أطعت اللّه بقتله ألاّ يطول لي عمر،فقتله و عاش بعده سبعة أشهر [1].
و في المروج:أمر المنتصر بردّ فدك إلى ولد الحسن و الحسين عليهما السّلام و أطلق أوقاف آل أبي طالب و ترك التعرّض للشيعة و كان بعكس أبيه،و في ذلك يقول يزيد بن محمّد المهلبي:
و لقد بررت الطالبية بعد ما زمّوا زمانا بعدها و زمانا و رددت الفة هاشم فرأيتهم بعد العداوة بينهم إخوانا [2]
المنتوف
مرّ في المسوف.
المنمّس
مرّ في«عليّ بن حسّان الواسطي»قول النجاشي:المعروف بالمنمّس.