و مرّ«عامر بن النباح»و في الإرشاد،في ليلة قتله عليه السّلام:فأتاه ابن النبّاح فأذّنه بالصلاة [1].
ابن النباع
روى الطبري أنّه أحد رؤساء المصريّين جاءوا لقتل عثمان [2].
و هو عروة بن النباع،المتقدّم.
ابن النجاشي
في النصّ على جواد الكافي عن البزنطي قال لي ابن النجاشي:من الإمام بعد صاحبك؟...الخبر [3].
و مرّ قول الشيخ في رجاله في أصحاب الكاظم عليه السّلام:عبد اللّه النجاشي،واقفي.
ابن النديم
قال:يطلق على«أحمد بن إبراهيم بن إسماعيل»المتقدّم،و«محمّد بن إسحاق»المتقدّم.
أقول:الأوّل إنّما كان موصوفا بالنديم لكونه نديم المتوكّل،فينحصر بالثاني.
ابن نضيلة
روى ذيل الطبري عنه قال:أصاب الناس في عهد النبيّ صلّى اللّه عليه و اله و سلّم مجاعة،فقالوا له:سعّر لنا،فقال:لا يسألني اللّه عن سنّة أحدثتكم فيها لم يأمرني بها،و لكن سلوا اللّه عزّ و جلّ من فضله [4].
و عنونه اسد الغابة عن ابن مندة و أبي نعيم ابن نضلة.