قال عليه السّلام:أمّا أيّام منى فإنّها أيّام أكل و شرب لا صيام فيها...الخبر [1].و ظاهره أنّه كذب عليه عليه السّلام.
ابن السكّيت
مرّ بعنوان«يعقوب بن إسحاق»و ورد العنوان في كتاب عقل الكافي [2].
ابن سماعة
مرّ بعنوان«الحسن بن محمّد بن سماعة»روى الكافي تارة:عن حميد،عن الحسن بن محمّد بن سماعة [3]،و اخرى:عن حميد،عن ابن سماعة [4].
و أكثر عنه في طلاق الّتي لم تبلغ المحيض،و في ذاك الباب:احتجّ ابن سماعة في العدّة على غير البالغة و على اليائسة بقوله تعالى: وَ اللاّٰئِي يَئِسْنَ مِنَ الْمَحِيضِ مِنْ نِسٰائِكُمْ إِنِ ارْتَبْتُمْ فَعِدَّتُهُنَّ ثَلاٰثَةُ أَشْهُرٍ وَ اللاّٰئِي لَمْ يَحِضْنَ و ردّه بأنّه تعالى قال:إن ارتبتم في اليأس و عدمه،و في بلوغ الحدّ و عدمه لا مطلقا [5].
و في الاستبصار في خلعه-بعد اختياره اتّباعه بالطلاق-:استدلّ ابن سماعة له بأنّ الطلاق لا يقع بشرط،و في الخلع يقول الرجل:إن رجعت في ما بذلت فأنا أملك ببضعك [6].
ابن سنان
قال:يطلق على«عبد اللّه بن سنان»و«محمّد بن سنان»المتقدّمين.
أقول:بل ينصرف إلى«محمّد»فإنّ أخبارا رويت عن محمّد عبّر عنه فيها تارة ب«محمّد بن سنان»و اخرى ب«ابن سنان».و أمّا عبد اللّه:فلم يعبّر عنه إلاّ