يا حبّذا دوحة في الخلد نابتة ما مثلها في الخلد أبدا من شجر المصطفى أصلها و الفرع فاطمة ثمّ اللقاح عليّ سيّد البشر و الهاشميّان سبطاه لها ثمر و الشيعة الورق الملتفّ بالثمر هذا مقال رسول اللّه جاء به أهل الرواية في العالي من الخبر إنّي بحبّهم أرجو النجاة غدا و الفوز في زمرة من أفضل الزمر [1]
أبو يعقوب البغدادي
روى كتاب عقل الكافي عنه سؤال ابن السكّيت من الهادي عليه السّلام عن علّة بعث اللّه تعالى موسى بآلة السحر،و عيسى بآلة الطبّ،و محمّد صلّى اللّه عليه و اله و سلّم بالكلام و الخطب [2].
و لعلّه الّذي عنونه ابن حجر هنا و قال:هو إسحاق بن أبي إسرائيل.
و قال في الأسماء في إسحاق بن أبي إسرائيل:«أبو يعقوب المروزي نزيل بغداد»و قال:صدوق،تكلّم فيه لوقفه في القرآن،مات سنة 245.و ظاهر سكوته عن مذهبه عامّيّته.
و لعلّه الّذي عنونه الخطيب-أيضا-و روى عن البرقاني،عن أحمد بن إبراهيم الخوارزمي،عن أبي يعقوب البغدادي بإسناده:بلغ عائشة أنّ أقواما يتناولون أبا بكر و عمر(إلى أن قال)و ذكر الحديث في خطبة عائشة بطولها [3].
أي في أبيها.
أبو يعقوب الجعفي
قال:عنونه الشيخ في الفهرست(إلى أن قال)عن أحمد بن ميثم،عنه.