و حينئذ،فوروده في الخبر غير معلوم،و الظاهر أنّ من عنونه التقريب رجل عامّي لا ربط له بنا.
مع أنّه أقدم ممّن في الخبر على فرض كونه بالعنوان،فمراده بالثالثة من كان مثل ابن سيرين و الحسن البصري.
أبو يحيى الأهوازي
وقع في طريق المشيخة إلى ميمون بن مهران،و راويه جعفر بن محمّد بن مالك [4].
أبو يحيى الجرجاني
قال:هو«أحمد بن داود بن سعيد»المتقدّم.
أقول:عنونه ثمّة الشيخ في الفهرست و الرجال في من لم يرو عن الأئمّة عليهم السّلام.و عنونه النجاشي و الشيخ في رجاله في أصحاب الهادي عليه السّلام هنا، و كذا الكشّي.