و وقع في رهن الفقيه [1]،و هو«موسى بن رنجويه»المتقدّم،فمرّ قول الشيخ في رجاله ثمّة:يكنّى أبا عمران.
و ورد أيضا في نوادر آخر الكافي [2]و في من يشرك قراباته في حجّه [3]و زيادات حدود التهذيب [4].
أبو عمران المنشد
في باب«علامة أوّل شهر رمضان»التهذيب-بعد ذكر خبر في عدم نقصانه-:
و ذكره من طريق آخر عن أبي عمران المنشد...الخبر [5].
و لعلّ الأصل فيه و في«أبو عمارة المنشد»-المتقدّم-واحد.
أبو عمرطة
مرّ في قيس بن زيد.
أبو عمرة الأنصاري
في صفّين نصر بن مزاحم:كان من أعلام أصحاب عليّ عليه السّلام قتل في المعركة و جزع عليّ عليه السّلام لقتله(إلى أن قال)و في حديث عمرو بن شمر:قال النجاشي يبكي أبا عمرة بن عمرو بن محصن و قتل بصفّين:
لنعم فتى الحيّين عمرو بن محصن إذا صائح الحيّ المصبّح ثوّبا لقد فجع الأنصار طرّا بسيّد أخي ثقة في الصالحات مجرّبا و قالت امرأة من أهل الشام تفتخر بقتلهم له و لعمّار و ابني بديل و المرقال:
لا تعدموا قوما أذاقوا ابن ياسر شعوبا و لم يعطوكم بالخزائم