responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : قاموس الرجال نویسنده : التستري، الشيخ محمد تقي    جلد : 11  صفحه : 418

و من شعره:

فيا عجبا كيف يعصى الإله أم كيف يجحده الجاحد
و في كلّ شيء له آية تدلّ على أنّه واحد
و عدّ النجاشي في كتب إسماعيل بن عليّ النوبختي-المتقدّم-كتابا في الصفات للردّ على أبي العتاهية في التوحيد في شعره.

و قيل:أنشد الجاحظ ارجوزته الّتي يقول فيها:«روائح الجنّة في الشباب» فقال:انظروا إلى قوله هذا،فإنّ له معنى كمعنى الطرب الّذي لا يقدر على معرفته إلاّ القلوب،و تعجز عن ترجمته الألسن إلاّ بعد إدامة التفكير،و خير المعاني ما كان القلب إلى قبوله أسرع من اللسان إلى وصفه.

أبو عثمان الأحول

قال:عنونه النجاشي.و الشيخ في الفهرست(إلى أن قال)عن صفوان بن يحيى،عنه.و اسمه:المعلّى بن عثمان.

أقول:بل المعلّى بن زيد.ثمّ الظاهر غفلة الشيخ و النجاشي عن عنوانه في الأسماء،فليس دأبهما العنوان في البابين لا سيّما أنّ موضوع كنى الثاني من لم يقف على اسمه.

أبو عثمان العبدي

روى الأخذ بالسنّة في آخر كتاب عقل الكافي بإسناده،عنه،عن جعفر، عن آبائه،عن أمير المؤمنين عليه السّلام [1].و ظاهر تعبير الاسناد مشعر بعامّيّته.

أبو عثمان المازني

قال:هو«بكر بن محمّد بن حبيب»المتقدّم.

أقول:و يأتي بعنوان لقبه فقط.


[1] الكافي:70/1.

نام کتاب : قاموس الرجال نویسنده : التستري، الشيخ محمد تقي    جلد : 11  صفحه : 418
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست