هذا،و ورد في نوادر أحكام الكافي [1]و زيادة صلاة رمضانه [2]و حجج اللّه على خلقه [3].
أبو شمر بن أبرهة بن الصبّاح الحميري
قال:عدّه الشيخ في رجاله في أصحاب عليّ عليه السّلام قائلا:و كان من أهل الشام.
و كان معه رجال من أهل الشام لحقوا بأمير المؤمنين عليه السّلام يوم صفّين.
أقول:هو أعمّ من إماميّته.
أبو شهم
في الاستيعاب:روى عنه،قال:مرّت بي امرأة في بعض أزقّة المدينة فأخذت بكشحها و جبذت خاصرتها،فأصبح النبيّ صلّى اللّه عليه و اله و سلّم يبايع الناس فأتيته فمددت بيدي لا بايعه.فقبض يده عنّي،و قال:أ لست صاحب الجبذة بالأمس؟فقلت:
بايعني فو اللّه!لا أعود بعدها أبدا فبايعني.
قيل:اسمه يزيد بن أبي شيبة.
أبو شيبة الأسدي
قال:روى خضاب الكافي،عنه،عن الصادق عليه السّلام [4].و هو«عقبة بن شيبة»المتقدّم.
أقول:مرّ ثمّة قول رجال الشيخ:يكنّى أبا شيبة الأسدي.
أبو شيبة الخراساني
روى إشنان الكافي،عن إبراهيم بن أبي البلاد قال:أخذني العبّاس بن موسى