يجزي عنهم البدنة [1]،و من لم يجد هديه [2]،و في التهذيب في أوائل باب الكفّارة عن خطأ محرمه [3].
و مرّ في«أبو الحسين التميمي»أنّه محرّف هذا،و هو«أيّوب بن نوح» المتقدّم.و يأتي بعنوان النخعي أيضا.
أبو الحسين بن نسر المعدل
عدّه العلاّمة في إجازة بني زهرة من مشايخ الشيخ من العامّة.
أبو الحسين النصيبي
في النجاشي في«عبد اللّه بن أبي عبد اللّه الطيالسي»المتقدّم:و نسخة اخرى صغيرة رواه أبو الحسين النصيبي.
أبو الحسين الهروي العلوي
نقل في أوّل التهذيب في سبب تصدّيه للجمع بين الأخبار عن المفيد:أنّ أبا الحسين الهروي العلوي كان يعتقد الحقّ و يدين بالإمامة،فرجع عنها لمّا التبس عليه الأمر في اختلاف الأحاديث [4].
أبو الحسين بن هلال
قال:عدّه الشيخ في رجاله في أصحاب الهادي عليه السّلام.
و وثّقه العلاّمة في الخلاصة،و نقله غير واحد عن رجال الشيخ.