الأسدي عن الصادق عليه السّلام» [1].و قال الجامع:مرسلان،مع أنّ مراد الصدوق روايته بإسناده عن الصادق عليه السّلام.

أبو الحسين التميمي

نقل الجامع في صفوان بن يحيى رواية موسى بن القاسم،عنه،عن صفوان في باب الكفّارة عن خطأ محرم التهذيب [2]،و في باب المحرم يكسر بيض حمام الاستبصار [3]،و حكم باتّحاده مع أبي الحسين النخعي-الآتي-لرواية موسى، عن كلّ منهما،عن صفوان.

قلت:و الصواب كون التميمي تحريف النخعي،لأنّ تميما من عدنان و النخع من قحطان فلا يجتمعان،و المراد بالنخعي أيّوب بن نوح،كما يأتي.

أبو الحسين بن حشيش

عدّه العلاّمة في إجازة بني زهرة من مشايخ الشيخ من العامّة.

أبو الحسين بن الحصين.

قال:عدّه الشيخ في رجاله في أصحاب الهادي عليه السّلام قائلا:نزل الأهواز،ثقة.

أقول:ما قاله في نسخة،و في اخرى«أبو الحسن»كما مرّ،و في ثالثة «أبو الحصين»كما يأتي.

و بالجملة:نسخ رجال الشيخ في أصحاب الهادي عليه السّلام مختلفة،و إنّما اتّفقت ب‌«أبي الحصين»في أصحاب الجواد عليه السّلام.

أبو الحسين الساباطي

مرّ في:أبو الحسن الساباطي.