أقول:قد عرفت ثمّة كونه غيره،و أنّ ذاك عامّي عثماني و هذا إمامي خاصّي.
أبو إسماعيل السرّاج
ورد في دعاء كرب الكافي [1]و الرجل يطوف [2]و أوقات إجابة دعائه [3]و ترك دعاء ناسه [4]و تعقيبه [5]و صلاة شكره [6]و نوادر آخر صلاته [7]و فضل صلاة مسجد أعظمه [8].و يفهم من صلاة حوائجه [9]و البئر بجنب بالوعته [10]أنّه«عبد اللّه بن عثمان» -المتقدّم-على ما قاله الوسيط و قرّره الجامع،لكنّ المحقّق الأوّل فإنّه بلفظ«عن عبد اللّه بن عثمان أبي إسماعيل السرّاج»و أمّا الثاني ففي نسخة:«عن أبي إسماعيل السرّاج،عن عبد اللّه بن عثمان»لكنّ الظاهر زيادة«عن»في الثاني دون سقوطها في الأوّل قبل«أبي عثمان»لئلاّ يلزم كون كلّ منهما راويا و مرويّا عنه.
أبو إسماعيل الصيقل الرازي
كان على الشيخ عدّه في الرجال في أصحاب الصادق عليه السّلام.فروى عنه عليه السّلام في صناعات الكافي [11]و في:إذا أراد تعالى أن يخلق المؤمن [12].
أبو إسماعيل الفرّاء
عنونه الشيخ في الفهرست مرّتين غفلة،كما أنّه أسقط«عبيس بن هشام»من طريق عنوانه الأوّل سهوا،ففي عنوانه الثاني:القاسم بن إسماعيل،عن عبيس بن