روى الاستبصار في باب«البئر يقع فيها البعير»عن محمّد بن أحمد بن يحيى، عنه،عن نوح بن شعيب [1].
و الظاهر كونه«إبراهيم بن هاشم»المتقدّم،لكثرة روايته عن نوح،و رواية محمّد بن أحمد بن يحيى عنه كما في مرابطة التهذيب [2]و وديعته [3]،و روى عنه عن ابن أبي عمير في ابتياع حيوانه [4]،و يروي إبراهيم عنه.
أبو إسحاق
روى رغبة الكافي«عن سيف بن عميرة،عنه،عن الصادق عليه السّلام» [5].و الظاهر اتّحاده مع من روى عن أبي بكر الحضرمي في تنفّخ موضع سجود الاستبصار [6]، و«عن جابر»في أواخر حدود التهذيب [7]،و عن ميسّر،عن جابر في ابتياع حيوانه [8].و يحتمل كونه«إبراهيم بن عمر اليماني الصنعاني»-المتقدّم-المكنّى «أبا إسحاق»فروى عنه سيف بن عميرة في أدنى معرفة الكافي [9].
و يحتمل كونه ثعلبة بن ميمون-المتقدّم-ففي خبر الحدود روى عنه حسن الوشّاء،و روى الحسن عن ثعلبة في بيع واحد التهذيب [10]و في«أنّه ليس شيء من الحقّ في أيدي الناس إلاّ ما خرج من عندهم عليه السّلام»من الكافي [11].