في شرح النهج:مذهبه أنّه تعالى أذن للنبيّ صلّى اللّه عليه و اله و سلّم أن يحكم في الشرعيّات و غيرها برأيه [1].
يونس النسائي
قال:عدّه الشيخ في رجاله في أصحاب الصادق عليه السّلام قائلا:روى عنه صالح بن عقبة.
أقول:لم نقف على روايته عنه هذا.و نقله الوسيط يونس النساء.
يونس بن يعقوب
قال:عدّه الشيخ في رجاله في أصحاب الصادق عليه السّلام قائلا:«البجلي الدهني الكوفي».و في أصحاب الكاظم عليه السّلام قائلا:«مولى نهد له كتب،ثقة».و في أصحاب الرضا عليه السّلام قائلا:ثقة له كتاب من أصحاب أبي عبد اللّه عليه السّلام.
و عنونه في الفهرست(إلى أن قال)عن ابن أبي عمير،عن يونس بن يعقوب.
و النجاشي،قائلا:بن قيس أبو عليّ الجلاّب البجلي الدهني،امّه منية بنت عمّار بن أبي معاوية الدهني اخت معاوية بن عمّار،اختصّ بأبي عبد اللّه و أبي الحسن عليهما السّلام و كان يتوكّل لأبي الحسن عليه السّلام و مات بالمدينة في أيّام الرضا عليه السّلام و تولّى أمره،و كان حظيا عندهم موثّقا،و كان قد قال بعبد اللّه و رجع(إلى أن قال) الحسن بن فضّال،عن يونس بكتابه.
و روى الكشّي،عن عليّ بن فضّال،عن محمّد بن الوليد،عن يونس بن يعقوب قال:دخلت على أبي الحسن موسى عليه السّلام فقلت له:جعلت فداك!إنّ أباك