أقول:إنّما وصف بالكمنداني في الفهرست،و أمّا في الأخبار فلا.و مرّ مواردها في السابق،و هو المتقدّم المستثنى الضعيف.
يوسف بن الحكم الثقفي،أبو الحجّاج بن يوسف
في معارف ابن قتيبة:ولي لعبد الملك بعض الولاية،و كان معه بعض الألوية يوم قاتل الحتيف بن السجف جيش ابن دلجة فانهزم،فقال يوسف العبدي:
و نجّى يوسف الثقفي ركض دراك بعد ما سقط اللواء و لو أدركنه لقضين نحبا به و لكلّ مخطاة وقاء [1] و في تفسير العيّاشي،عن زرارة:كان يوسف صديقا لعليّ بن الحسين عليه السّلام، و دخل على امرأته و أراد أن يصيبها،فقالت له:إنّما عهدت بذاك الساعة،فأتى عليّ بن الحسين عليه السّلام فأمره أن يمسك عنها،فولدت الحجّاج و هو ابن شيطان.
و عن زرارة،عن أبي جعفر عليه السّلام كان الحجّاج ابن شيطان،أنّ يوسف دخل على امّ الحجّاج فأراد أن يصيبها،فقالت له:أ ليس إنّما عهدتك بذلك الساعة؟فأمسك عنها فولدت الحجّاج [2].
يوسف بن حمّاد قيراط
قال:عنونه النجاشي،قائلا:كوفي ضعيف،له كتاب.
و نقل الجامع رواية غيرة نساء الكافي،عن محمّد بن الحسن،عنه [3].