و ورد في امّهات أولاد الفقيه [1].و روى إيمان التهذيب مسندا عنه قال:قدمت من مصر و معي رقيق لي،فمررت بالعاشر،فسألني،فقلت:هم أحرار كلّهم،فقدمت المدينة فدخلت على أبي الحسن عليه السلام فأخبرته بقول العاشر فقال:ليس عليك شيء [2].
أقول:بل بقولي للعاشر.
وهب أبو جحيفة
قال:عدّه الشيخ في رجاله في أصحاب الرسول صلّى اللّه عليه و آله و سلّم.
و يأتي في«وهب بن عبد اللّه»عدّه في أصحاب عليّ عليه السلام أيضا،و هو مجهول.
أقول:بل ممدوح،كما يأتي ثمّة.
وهب أبو عثمان بن وهب
عنونه اسد الغابة و روى عن ابنه عنه،قال:صلّى النبيّ صلّى اللّه عليه و آله و سلّم الصبح،فقال:
أ هاهنا من بني فلان أحد؟فلم يقم أحد،ثمّ قال اخرى،فقام رجل فقال:ما منعك أن تقوم أوّل مرّة؟فقال:خشيت أن يكون قد نزل فيهم شيء،فقال صلّى اللّه عليه و آله و سلّم:لا، و لكن صاحبكم الذي توفّي أمس قد حبس بدين عليه،فإن استطعتم أن تخلّصوا صاحبكم،و تفكّوا عنه فافعلوا [3].
وهب بن أجدع بن راشد
قال:عدّه الشيخ في رجاله في أصحاب عليّ عليه السلام.
أقول:و في البرقي-في عنوان مجهولي أصحابه عليه السلام-«أبو ماوية وهب بن الأجدع»إلاّ أنّه لمّا كانت أسماؤه و كناه مختلطة يحتمل أن يكون قوله: