أنّه قال:أنا قسيم النار هذا لي و هذا لك!و روى مخول عن سلاّم الخيّاط عن موسى بهذا،ثمّ قال سلاّم:كان ابن طريف يرى رأي أهل الشام،و كان يتحدّث بهذا يشنّع به [1].
موسى بن طلحة
قال:عدّه الشيخ في رجاله في من لم يرو عن الأئمّة عليهم السلام قائلا:روى عنه البرقي.و عنونه في الفهرست.
و النجاشي،قائلا:القمّي،قريب الأمر،ذكر ذلك أبو العبّاس(إلى أن قال)عن البرقي أحمد بن محمّد،عنه.
أقول:و يروي عنه الأشعري أحمد بن محمّد أيضا،كما يعلم من الكشّي في عمران بن عبد اللّه-المتقدّم-و يروي محمّد بن حسين عنه،كما في صلاة أموات الكافي [2].
موسى بن طلحة التيمي
أحد الشهود على حجر بن عديّ بحلّيّة دمه.و من الغريب!أنّ ابن حجر الناصبي قال فيه:ثقة جليل.
موسى بن عامر
قال:عدّه الشيخ في رجاله في من لم يرو عن الأئمّة عليهم السلام قائلا:روى عنه الحميري.و عنونه في الفهرست.
و احتمل الناقد كونه موسى بن الحسن بن عامر-المتقدّم-بنسبته إلى الجدّ، و يشهد له ذكر كتاب الحجّ لكلّ منهما و وقوع الحميري في طريقهما.