إِذا
جاء نَصْرُ الله وَالفَتْحُ (١) وَرَأيْتَ النَّاسَ يَدْخُلُونَ
فِي دِينِ الله أَفْواجاً (٢) فَسَبِّحْ بِحَمْدِ
رَبِّكَ وَاسْتَغْفِرْهُ إِنَّهُ كَانَ تَوَّابا (٣).
* (سورة التوحيد) *
بِسْمِ الله
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
قُلْ
هُوَ الله أَحدٌ (١) الله الصّمَدُ (٢) لَمْ يَلِدْ وَلَمْ
يُولَدْ (٣) وَلَمْ يَكُنْ لَّهُ كُفُواً أَحَدٌ (٤).
[١] عن أبي عبد الله عليهالسلام قال : من قرأ سورة
«والعاديات» وأدمن قراءتها بعثه الله عزّوجّل مع أمير المؤمنين عليهالسلام يوم القيامة خاصّة ،
وكان في حجره ورفقائه. ثواب الأعمال : ١٢٥ في ثواب قراءة سورة العاديات.
نام کتاب : مفاتيح الجنان نویسنده : القمي، الشيخ عباس جلد : 1 صفحه : 50