أقول
: اختلفت كتبَ الدعوات في تقديم بعض
الدعوات والعبادات عَلى بعض ، والرواية في ذلِكَ غير معتبرة عِندَي لذلِكَ لَمْ
اتعّرض لشي مِنهُ وقَد ذكر الكفعمي دعاء اليَوم السابع والعِشرين لليوم التاسع
والعِشرين ولا يبعد أن يكون الأنسب عَلى مذهب الشيعة الدُّعاء بهِ في اليَوم
الثالث والعشرين [٢].