المَعروف بدُعاء الشّبور، ويُستحبّ
الدّعاء بِه في آخر ساعة مِنْ نَهار الجُمعة وَلا يخفى انّه منَ الادعية المشهورة
وقد واظب عليه اكثر العلماء السّلف وهو مَرويّ في مصباحِ الشّيخ الطّوسي،
وفي جمال
الاسبوع للسيّد ابن طاووس وكتب الكفعمي
باسناد مُعتبرة عن مُحمّد بن عثمان العُمري رضوان الله عليه وهُو من نوّاب الحجّة
الغائب عليهالسلام
وقد رُوِي الدعاء أيضاً عن الباقِر والصّادق عليهماالسلام
وَرواه المجلسي رحمهالله،
في البحار فشرحه، وهذا هو الدّعاء على رواية المِصباح للّشيخ :