[٢٥٣]في د سقطت
الفاء من أول البيت ، والدموع تحلّب ؛ أي تسيل ففي العين ٣ / ٢٣٨ «تحلّب الندى أو
الشيء إذا سال».
[٢٥٤] في ج د وز ط (الأجنب)
بدل (الأخيب) وهو تصحيف.
[٢٥٥] في ب ج ز (خيلا)
وهو تغيّر لا يخل بوزن البيت أو معناه وفي د و (خيل) بالرفع وهو تحريف.
(برد) كتبت كما في ج د ز وح ط ، وفي أه (بزّ) ، وفي ب (برّ) ، ويقصد الخليل
أن الخيل كالقطا سرعة وحركة.
[٢٥٦] (عليلا) في
الأصل حرّفت إلى (علينا) ثمّ علّق فوقها قائلا : «لعلها عليلا» وهو الصحيح كما في
بقية النسخ ما عدا ب ه فقد ورد فيهما (علينا) ، والبيت محرّف في ب إلى :
هذا كذلك وكل يوم صائر
أمسى علينا حين ننكر مكتب
والبيت به خلل موسيقي إضافة إلى التحريف
وفي د ح ز ه (ينكر) ، وفي و (نكتب) ،
وفي ح (تكتب) وفي د (أمسا).
(*) صححّ هذا العنوان كما جاء في ج حيث جاء العنوان في الأصل «باب التبري
وهي لا تقوم إلا على نكرة» ، وفي ب جاء العنوان «باب التبري وهو لا يقع إلا على
نكرة» وفي ح جاء (باب التبرئة» وحذف بقية العنوان ، وقد حرفت (نكرة) في ط إلى (يكره).
[٢٥٧] في ز (فاعلم)
بدل (فاعرف) وفي ب جاء الشطر الثاني : [لا شك في مثل من يستصحب] وقد أدى هذا النقص
إلى خلل عروضي.
وفي ج د وز ح ط ورد البيت الثاني [لا شك
أنك مثل من تستصحب]
والشطر موزون عروضيا صحيح دلالة
وضبطت (يستصحب) في ط بالبناء للمجهول.
وفي ه سقطت (فيه) من البيت فأدى ذلك إلى
خلل موسيقي ، ويقصد ب (التبري) تبرئة اسم لا من معنى خبرها ، وفي العين ٨ / ٢٩٨ «تقول
أبرأت الرجل من الدّين والضمان وبرأته» أي نفيت عنه وخلصته منه.
[٢٥٨] في ح صحفت كلمة
(البرية) فكتبت بالياء بدل الباء.
[٢٥٩] تكررت (لا) في
الشطر الثاني لتوكيد النفي ولإقامة الوزن ، وفي ج سقطت إحداهما فاختل البيت
موسيقيا وفي ح سقطت (للذم) من البيت فاختلت موسيقاه أيضا.