[١٩٢]سقط هذا البيت
من ب وأضيف في الهامش بخط مخالف ، ويكبكب ، أي يرمى في هوة النار العين ٥ / ٢٨٥
تعليقا على الآية الكريمة(فَكُبْكِبُوا
فِيها)
الشعراء ٩٤.
[١٩٣] في ب كتبت (كم)
في نهاية الشطر ، والصحيح أنها تأتي في بداية الشطر الثاني ، وهذا دليل على عدم
معرفة الناسخ بعلم العروض.
وفي ج د ط ز (لم يستتيب) بدون جزم الفعل
وهذا أيضا دليل على عدم معرفة كثير من نساخ المنظومة بعلم النحو وفي ح (يريه) بدل (لنفسه).
(*) سقط هذا العنوان من النسخة ج وأضيف في الهامش بالخط نفسه.
[١٩٥] في د ه ز (أغضب)
بدل (أعضب) ، في ب د (تزد إزائى) ، وقد ورد البيت في ج هكذا
إن تأتنى وتزور داري عابدا
ترجع وقربك يوم تأتي أعصب
والقرن الأعضب ؛ أي المكسور ففي العين ١
/ ٢٨٣
«شاة عضباء : مكسورة القرن ، وقد عضبت
عضبا وأعضبتها إعضابا ، وعضبت قرنها فانعضب أي انكسر» ومعنى البيت على أن من يرد
إيذاء الآخرين شبه بالشاة أو التيس مكسور القرن.
والبيت على هذه القراءة ليس به خلل
موسيقي ، غير أن بالتفعيلة الثالثة (العروض) وقصا ، وهو حذف الثاني المتحرك من (متفاعلن)
لتصير) مفاعلن وهو زحاف.
[١٩٦] في ه (ما يأت)
، بدل (من يأت) ، وفي د (لا يغضب) بدل (لا يغلب).
[١٩٧]في ج (ويقول) ؛
والمنجب الكريم ذو الحسب إذا خرج خروج أبيه في الكرم. والفعل نجب ينجب نجابة ،
ويمكن أن يكون المعنى المنجب ؛ أي المستخلص المصطفى اختيارا على غيره. العين ٦ /
١٥٢.