ـ «وأثقب» أي أكثر
شهرة ، فالثقوب مصدر النار الثاقبة ، والكواكب ونحوه ؛ أي التلألؤ ، وثقب يثقب ،
وحسب ثاقب مشهور مرتفع العين ٥ / ١٣٨.
[١٨٤] في ج ، د ط (قدى
وقطى) بدلا من قطنى وقدنى) ، وفي ب (حسبى) بدلا من (قطنى) ، وفي وز (في) بدل (من)
وشددت الدال في (قدنى) وفي (مجا) بدل (مجالسة) وفي ج (وانصب) بدلا من (وانصبوا).
[١٨٥] في ب ج (ما
تتهيب) بدل (ما يتهيب) وفي ز (ما تترهب) وفي ج (تقليبها) بدل (تثقيلها) ، وفي ط (فاحفظ)
بدل (فاخفض).
[١٨٦] في ج يغضب ، في
ز (الغلام) بالجر وفي ووجد بياض مكان (فإذا أردت) ، وفي ح (أهيا) بفتح الهمزة
والهاء ، وهو تحريف.
وعقب يعقب أي يردف ويتبع ، نقول : أتى
فلان خيرا فعقب بخير منه أي أردف. العين ١ / ١٧٩.
[١٨٧] في ج (أهنا)
بدل (أهيا) وأهيا من أهيأ ؛ أي أكثر ملاءمة
والملاحظ أن حكم الخليل على قط بالتشديد
إذا أريد بها الزمان وكانت بمعنى (أبدا) فإنما هي رفع ، أي أنها مبنيه على الضم.
(*) في ب ، ج (الدعاء) بدل (في الدعاء) وفي ه (الداعي).
[١٩٠]في ح (في) بدل (ذا)
، (يكذبوا) بدل (كذبوا) وهو تحريف ، وقد ورد في العين معنى الويح ٣ / ٣١٩ :
«اما الوايح ونحوه مما في صدره واو فلم
يسمع في كلام العرب إلا ويح وويس وويل وويه. فإما ويح فيقال : إنه رحمة لمن تنزل
به بلية ، وربما جعل مع (ما) كلمة واحدة فقبل ويحما قال حميد :
وويح لمن لم يدر ما
هن ويحما
فجعل ويحما كلمة واحدة ، فأضاف ويح إلى
ما ، ونصب ويحما لأنه فعل معكوس على الأول.
والويل كما في العين ٨ / ٣٦٦. ٣٦٧ حلول
الشر ، وهو أيضا باب من أبواب جهنم. نعوذ بالله منها. واعتقد أن المعنى الثاني
أقرب إلى سياق البيت