responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : المنظومة النحويّة نویسنده : الخليل بن أحمد الفراهيدي    جلد : 1  صفحه : 201

(١٢١) فإذا أتت ولام بعدها

فاخفض فأنت إلى السلامة أقرب

(١٢٢) فتقول : لم يقم الأمير

ولم ينم زيد ولم يزر المدينة تغلب

باب الأمر والنهي (*)

(١٢٣) وإذا أمرت وإن نهيت فهكذا

قم يا نصير ولا تقم يا مرحب

(١٢٤) واخفض إذا أدخلت لاما بعدها

من قبلها ألف فإنّك تنجب

(١٢٥) فالقول منك زر الأمير وداره

ودع الجهالة إن رأسك أشيب

(١٢٦) وتقول : أسرج يا غلام وألجم

م البرذون وانظر كيف تمشى الأشهب

باب الأمر والنهي بالنون الخفيفة والثقيلة (**)

(١٢٣) والأمر بالنون الخفيفة فاعلمن

والنهي أصعب في الكلام وأعزب


[١٢١] في ب ، ج (وإذا) بدل (فإذا) ، وفي ج (فإنك) بدل (فأنت) ، وقد اختلت موسيقى البيت ، في ز ط (فاحفظ) بدل (فاخفض) ، ولعل هذا دليل على أن القصيدة مملاة حيث يكون نطق الظاء بدل الضاد وهو كثير.

[١٢٢] في ج ه (ثعلب) يدل (تعلب) وفي ز (تغلب) بضم الأول وفتح الثالث وهو تحريف. و (تغلب) علم.

(*) هذا العنوان جاء قبل البيت رقم ١٢٢ في النسخة ه.

[١٢٣] في ه وكتبت (فهكذا) بالياء مكان الألف ، وفي ح (يا موجب) بدل (يا مرحب) وفي و (يا مرجب).

و (المرحب) النازل في سعة ورحابة. العين ٣ / ٢١٥.

[١٢٤] في ب (منجب) بدل (تنجب) ، وفي ح (بعده ـ قبله) بدل (بعدها ـ قبلها).

[١٢٥] في ج (والقول) بدل (فالقول) ، وقد وردت (وداره) بجرّ الراء في نسخة ، وبضمها في ز وهما تحريف.

[١٢٦](تمشي) في ج د ه وز ، وفي بقية النسخ يمشي ويمكن أن يكون المعنى تمشي الأشهب جمع شهاب ، وهو الشعلة من النار. العين ٣ / ٤٠٣ ، أو يكون المعنى الأشهب (بفتح الهاء) ، أي الفرس الذي اختلط لون سواده ببياضه فالشهب و (الشهبة) لون بياض يصدعه سواد في خلاله.

المرجع السابق ؛ أو الأسد فهو أشهب ؛ القاموس المحيط ١ / ٩٣ والبرذون ؛ الفرس. العين ٨ / ٢١٠ رفي ج (تمشي الأشهب) بضم الهاء في الأشهب.

(**) في ح سقطت (النون) من العنوان.

[١٢٧]في ه (وأغرب) ، وفي وز ط (وأعرب) ، وفي د (وأعرب ، وأعزب) الواردة بالأصل ؛ أي أبعد وأذهب العين ١ / ٣٦١.

نام کتاب : المنظومة النحويّة نویسنده : الخليل بن أحمد الفراهيدي    جلد : 1  صفحه : 201
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست