[٦٨]في ج (أنسب) بدل
(أسقب) وفي ب (أسغب) ، وفي ح (حاظرا) بدل (حاضرا) وقد ورد الشطر الثاني في ح : (والقوم
إن باحوا فقربكا أسقبوا) وهو تحريف ، والقرب الأسقب. ربما يكون معناه أنه خير وريّ
على من يقترب منه فالسقب الغض الطويل الريان العين ٥ / ٨٥ وربما يقصد أنه تعويض عن
ذهاب القوم ، فالأسقب ولد الناقة وهو خاص بالذكر انظر السابق (العين) والقاموس
المحيط ١ / ٨٥.
[٦٩] في ب جاء الشطر
الأول : (وإذا أتت ألف وباء قبلها) ، وفي د (بعدها) بدل (مثلها ، وفي د ح (أنا
أحسب) بدل (إن أحسب) وفي ح (ألف وباء) ، وفي ز (أحسب) كتبت بالشين وهو تصحيف.
[٧٠] في ب د ه (وافهم)
، وفي ح (كلّه) وردت بفتح اللام وتشديدها وفي الأصل بكسر اللام على أنها توكيد
لذلك.
[٧١] (تغيّب) مضارع
وأصله (تتغيب) حذفت إحدى التاء ين منه وفي ب حرّفت إلى (تعتب) ، وفي ه (مغيب) ،
وفي ز (تغيب) ضبطت بضم التاء.
(*) في ه ح ورد العنوان : باب إن وأخواتها وسقطت كلمة (حروف).
[٧٢]في د ، و. جاء
الشطر الثاني (فانصب فانك أن نصبت مذرّب) وفي ه ، ز (مدرّب) بالدال ، وفي ج ، ز (فاعرف)
بدل (فاعلم) ومذرّب معناها حاد ؛ فالذرب معناها الحاد من كل شيء العين ٨ / ١٨٣
وربما يكون المقصود (حاد الذكاء).
[٧٣] في ب ، د (كان)
بدل (كأن) ، وفي ط (نقلتها) بدل (ثقلتها) وفي ه (تنصب) بضم الصاد وفي د بفتحها ،
وفي و (ننصب) بنونين ، وفي ز (ينصب) بالياء المضمومة.
[٧٤]في ج (الاسم)
بدل (الأسماء) ، وقد ورد الشطر الثاني أيضا : (وارفع بها الأخبار يا متعتب) ، وهو
شطر موزون على هذه القراءة وفي ه ط (يا معتب) بفتح الميم ، وفي ح (يا متعب) ، و (المعتب)
أي الراجع إلى مرضاتي ، أي عما كان عليه. العين ٢ / ٧٦ وانظر هامش بيت رقم ٧٩.