responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الإمام الحسن عليه السلام في مواجهة الانشقاق الأموي نویسنده : البدري، سامي    جلد : 1  صفحه : 451

قال : لا أقاتل بعد رؤيا رأتها رأيت النبي صلى‌الله‌عليه‌وآله واضعا يده على العرض ورأيت أبا بكر واضعا يده على النبي صلى‌الله‌عليه‌وآله ورأيت عمر واضعا يده على أبي بكر ورأيت عثمان واضعا يده على عمر ورأيت دماء دونهم فقيل ذا دم عثمان يطلب الله به. [١]

رواية المقدسي في البدء والتاريخ ت ٥٠٧ هـ

وقال المقدسي في البدء والتاريخ : «أنَّه عليه‌السلام كان أرخى ستره على مائتي حرة». [٢]

روايات ابن كثير في البداية والنهاية

روى ابن كثير عن أبي بكر الخرائطي الشامي ت ٣٢٥ هـ في كتابه مكارم الأخلاق عن القواريري (٣٢٥ هـ) نا عبد الأعلى عن هشام بن حسان (ت ١٤٨ هـ) عن محمد بن سيرين قال تزوج الحسن بن علي امرأة فبعث إليها بمائة جارية مع كل جارية ألف درهم. [٣]

وروى أيضا عن أبي علي الحداد أنا أبو نعيم ، نا سليمان بن احمد نا إسحاق بن إبراهيم عن عبد الرازق عن سفيان الثوري عن عبد الرحمن بن عبد الله عن أبيه عن الحسن بن سعد عن أبيه قال متع الحسن بن علي امرأتين بعشرين ألف درهم وزقاق من عسل فقالت إحداهما / واراها الحنفية / متاع قليل من حبيب مفارق ... فأخبر الرسول الحسن بن علي فبكى وقال لولا أني سمعت أبي يحدث عن رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وسلم جدي انه قال من طلق امرأته ثلاثا لم تحل له حتى تنكح زوجا غيره لراجعتها. [٤]


ابي جعفر وكان ضعيفا في الحديث ، وقال العقيلي في الضعفاء ج ٤ ص ٢٣٤ عن ابي سعيد الاشج قال ذكر رجل عثمان عند مجالد بن سعيد فقال مجالد لغلامه جره واطرحه في البئر. قال ابن حبان في المجروحين ج ٣ ص ١٠ كان مجالد رديء الحفظ يقلب الاسانيد ويرفع المراسيل لا يجوز الاحتجاج به.

[١] المزي ، تهذيب الكمال ، ج ٦ ص ٢٤٩ وج ٣٩ ص ٤٨٤.

[٢] المقدسي ، البدء والتاريخ ج ٢ ص ١٤٥.

[٣] ابن كثير ، البداية والنهاية ج ٨ ص ٣٨ ، ابن عساكر ، تاريخ مدينة دمشق ج ١٤ ص ٧٨. المزي ، تهذيب الكمال ج ٢ ص ٥٩٢.

[٤] ابن عساكر ، تاريخ مدينة دمشق ج ١٣ ص ٢٥٠. وابن كثير ، البداية والنهاية ج ٢ ص ٣٨.

نام کتاب : الإمام الحسن عليه السلام في مواجهة الانشقاق الأموي نویسنده : البدري، سامي    جلد : 1  صفحه : 451
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست