responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الإمام الحسن عليه السلام في مواجهة الانشقاق الأموي نویسنده : البدري، سامي    جلد : 1  صفحه : 448

عن مجالد (ت ١٤٤ هـ) عن الشعبي ،

وعن يونس بن أبي إسحاق (ت ١٥٩ هـ) عن أبيه

وعن أبي السفر (سعيد بن عمرو الهمداني) (مات زمن بني أمية في امارة خالد) وغيرهم.

قالوا : بايع أهل العراق الحسن بن علي بعدقتل علي بن أبي طالب ثم قالوا له سر إلى هؤلاء القوم الذين عصوا الله ورسوله وارتكبوا العظيم وابتزوا الناس أمورهم فإنا نرجو أن يمكن الله منهم فسار الحسن إلى أهل الشام وجعل على مقدمته قيس بن سعد بن عبادة في اثني عشر ألفا وكانوا يسمون شرطة الخميس.

قال : وقال غيره وجه إلى الشام عبيد الله بن العباس ومعه قيس بن سعد فسار فيهم قيسحتى نزل مسكن والأنبار وناحيتها.

وسار الحسن حتى نزل المدائن وأقبل معاوية في أهل الشام يريد الحسن حتى نزل جسر منبج.


وإسحاق وابنا أبي شيبة وعباس الدوري وأحمد بن الفرات وخلق كثير سكن بغداد مدة وكان أحد المتقنين وكان يعلى أكبر منه بتسع سنين رواه أبو أمية الطرسوسي عن يعلى قال أثرم سألت أبا عبد الله عن يعلى ومحمد وعمر فوثقهم وقال أبو جعفر بن أبي شيبة سألت بن معين عن بني عبيد الثلاثة فوثقهم وقال اثبتهم يعلى وقال محمد بن عبد الله بن عمار كلهم ثبت قال واحفظهم يعلى وأبصرهم بالحديث محمد الأحدب وعمر شيخهم وقال يعقوب السدوسي محمد بن عبيد مولى لأياد مكث ببغداد دهرا ثم رجع إلى الكوفة فمات بها سنة أربع ومائتين وكان ممن يقدم عثمان وقل من يذهب إلى هذا من الكوفيين عامتهم يقدم عليا أو يقف عند عثمان وعلي سمعت على بن المديني وذكر محمد بن عبيد فقال كان كيسا وقال العجلي كوفي ثقة كان حديثه أربعة آلاف يحفظها قال بن سعد ثقة كثير الحديث صاحب سنة مات سنة أربع وقال خليفة ومطين سنة خمس ومائتين رحمه الله تعالى. معرفة الثقات لابن حبان : محمد بن عبيد الطنافسي يكنى أبا عبد الله أحدب كوفي ثقة وكنا عثمانيا وكان حديثه أربعة آلاف يحفظها. وفي الجرح والتعديل للرازي قال : وكان يظهر السنة. وقال في تهذيب الكمال : انتقل من الكوفة فنزل بغداد فمكث بها دهرا ثم رجع إلى الكوفة فمات بها قبل أخيه يعلى في سنة أربع ومئتين في خلافة المأمون وكان من الكوفيين ممن يقدم عثمان على علي وقل من يذهب إلى هذا من الكوفيين عامتهم يقدم عليا على عثمان أو يقف عند عثمان وعلي سمعت علي بن المديني وذكر محمد بن عبيد فقال كان كيسا وقال محمد بن سعد نزل بغداد دهرا ثم رجع إلى الكوفة فمات قبل يعلى في سنة أربع ومئتين في خلافة المأمون وكان ثقة كثير الحديث وكان صاحب سنة وجماعة. وكذلك في الطبقات الكبرى لابن سعد.

نام کتاب : الإمام الحسن عليه السلام في مواجهة الانشقاق الأموي نویسنده : البدري، سامي    جلد : 1  صفحه : 448
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست