responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : طبقات أعلام الشيعة - ط اسماعیلیان نویسنده : الطهراني، آقا بزرك    جلد : 6  صفحه : 73

عين،ايشان،نتايج هم،ايشانند همچون دو الف كه يازده زان پيدا است
و في موضع آخر قال[شاه عبّاس نهر بروضۀ منوّرة رضوية آورد،حاتم بيك تاريخ گفت:آب آمد بروضة داخل شد]و مدح الكلام و الشعر في أوّله بقياس سفسطى فذكر معتقد القوم من انّ كلام اللّه قديم و استنتج منه حسن الشعر فقال[سخن قديمست و لا يزال زيرا كه كلام از جمله صفات إلهى است و چون ذات قديم و لا يزال باشد] أقول:و قد زيّفنا القول بقدم الكلام في رسالة«تفنيد قول العوام بقدم الكلام»(ذ 4:

361 رقم 1574).و بالجملة يظهر أن المترجم له يعمل يالتّقيّة،يقول بالعصمة الغنوصيّة و لا يصرّح برفض الطواغيت مثل اكثر الهنود.و ذكر أنّه تتبّع الجامى(817-898)فعل «الروايح»(ذ 11:255 رقم 1557)فى قبال«اللوايح»للجامى(ذ 18:371 رقم 58).

الخواجه افضل الشوشترى:

(م 1154)هو ابن الخواجه على بن اسماعيل بن أفضل بن الخواجه عبد اللّه الصرّاف الشوشترى.عدّه عبد اللّه الشوشترى في تذكرته ص 124(ذ 3 رقم 900)من تلاميذ والده نور الدين و قال إنّه بعد تحصيل المقدّمات اشتغل ثمان سنين فى اصفهان فى مدرسة الشاه و لم يكن له نظير في تأليف نغمات الموسيقى توفّى 1154.يأتى والده و ذكرت جدّه الخواجه أفضل الصرّاف فى(القرن 11 ص 53).

شاه افضل الكاشانى:ابن اخ المحدّث الفيض الكاشانى(1007-1091) و تلميذه المباين معه و المنكر لطريقة الحكمة و مشرب العرفان و قد ردّ على«الوافى»لأستاده و عمه الفيض(ذ 10:234 رقم 730)،حكى عن«الرياض»انّ العجب أنّ هذا التلميذ ما ردّ على أستاده في سائر تصانيفه في الحكمة و العرفان و إنّما ردّ كتابه الوافي في الحديث فى أربعة عشر مجلدات الوافى.و ظنى كونه مجلدا واحدا ردّ فيه على المجلّدات الاربعة عشر للوافى و قد وقع الوهم من الحاكى عن«الرياض»و بما أنّا لم نعثر بعد على حرف الا الف من«رياض العلماء».و فلعله من مختلقات اعداء العرفان فى القرن الثانى عشر.

كما أنّه لا يوجد إسمه فى مشجّر أنساب عائلة الفيض.

الافغانى:

اسحاق القندهارى-

نام کتاب : طبقات أعلام الشيعة - ط اسماعیلیان نویسنده : الطهراني، آقا بزرك    جلد : 6  صفحه : 73
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست