responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : طبقات أعلام الشيعة - ط اسماعیلیان نویسنده : الطهراني، آقا بزرك    جلد : 6  صفحه : 42

أحمد العاملي.

مجاور النجف يكثر النقل عنه شمس الدين محمد(المولود 1090) في كتابيه«وسيلة الرضوان»(ذ 25:77 رقم 420)و«حبل المتين»(ذ 6:239 رقم 1326)كما ينقل كثيرا عن السيد نصر اللّه المدرس الحائري شهيد السفارة باستنانبول حدود(1158 الى 1168).

أحمد العرب الحلّى:

(المدرس فى 1131)من تلاميذ الفاضل الهندي بهاء الدين محمد بن تاج الدين حسن الاصفهانى(1062-1137)قرأ عليه«قرب الاسناد»للحميري و كتب له الاجازة على ظهر الكتاب بخطّه رآ صاحب الروضات النسخة و الاجازة(ذ 1 232 رقم 1219).روى فيها عن والده تاج أرباب العمامة عن حستعلي عن أبيه عبد اللّه الشوشترى.أقول:وجد بخط الفاضل الهندى في آخر ما برز من«كشف اللئام»ما لفظه [جفّ القلم في القضاء بجاف قلمى في كشف اللثام عن الاتمام-الى قوله-و قد ذققت ما نفثته نفسي في هذا المجلّد و غيره من المجلّدات شيخ الحلّة و خرّيتها الازهر و نادرتها و كبريتها الأحمر أحمدها اسما و سمات و أوحدها جوهرا و صفات زقّا زقا فتمّلاء و تضلّع منه حقّا حقا نفعه اللّه به و كلّ من يستفيد منه]إلى آخر كلامه و تاريخه /18ع 1131/2 فيظهر منه أنّ احمد الحلّى فى التاريخ كان من المدرسين المستفيدين منه و لعلّ ضمير منه راجع الى الكتاب لكنه يكفيه مدح أستاده بما مرّ.

أحمد على الهندى:

الحائري مسكنا و مدفنا.العالم الورع الصالح التقى كما وصفه عبد النبي في«تتميم الأمل ص 61»و ذكر أنّه جاور الحائر من خمسين سنة و له منامات عجيبة ثم حكى عن بعض أصدقائه قصة قرحة فى ركبته اعيت اطباء الهند و الافرنج و والده طبيب هندى ثم رؤياه الرضا(ع)و شفاؤه و سماع ملك الهند بذلك و طلبه لزيارته و اجراء وظيفة له كانت ترسل اليه بعد مهاجرته الى الحائر و حكى تفصيله فى«نجوم السماء» عن التتميم أيضا.

أحمد العميري:

(ح 1094)ابن محمد الجزائرى التمامى كتب بخطّه للنفسه نسخة «تلخيص الأقوال»و هو الرجال الوسيط للميرزا محمد الاسترآبادى الذي ألّفه /10ج 2

نام کتاب : طبقات أعلام الشيعة - ط اسماعیلیان نویسنده : الطهراني، آقا بزرك    جلد : 6  صفحه : 42
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست