محمد مسيح بن محمد تقى:

قرأ على أستاذه عبد الكريم كتاب«من لا يحضره الفقيه»فكتب شيخه فى آخر النسخة بخطّه إجازة له فى 1076 صورتها بعد البسملة[الحمد للّه و كفى و صلواته على عباده الذين اصطفى،و بعد فقد قرأ مولانا و ابن مولانا ميرزا محمد مسيح بن المولى العلاّمة الفهّامة مولانا محمد تقى روّح اللّه روحه و أكرم فى فراديس الجنان فتوحه،هذا الكتاب تماما على فقير عفو اللّه الكريم المدعو به عبد الكريم قراءة تدلّ على نقاية فهمه و ذكاء لبه و لوذعيّته و العبّته ثم استجازه فاجازه روايته لمن أراد و أحبّه بحق روايته عن مشايخه و اسلافه رضوان اللّه عليهم و احاله ايده اللّه على ما فصله شيخ الشيوخ البهائى رحمه اللّه فى كتابه الاربعين الى ائمة الانام عليهم السلام و ذلك بواسطته عن سيدنا الماجد البحرانى الذى اجازه فى المعقول و المنقول عن ذا الشيخ،الشيوخ رضوان اللّه عليهم اجمعين و ذلك فى شهر شوال من سنة السادس و السبعين بعد الالف الهجرى حامدا مصليا مسلما]أقول:لا يخفى ان مفعول استجازه فاعل اجاز، و الضمير فى روايته و مشايخه و أسلافه و فاعل أحاله كلّها[فقير عفو اللّه]فيظهر أنّ المولى عبد الكريم المجيز كان تلميذ الماجد،و يروى عنه و الماجد عن البهائى.

مسيح الحسينى:

العالم الرّياضى،له«رسالۀ اعداد متحابة»بالفارسية موجودة بمكتبة(الملك)ينقل فيه عن«عيون الحساب»لمحمد باقر اليزدى المذكور فى ص 74 كما فى نسخه‌هاى خطى فارسى 1:135.

المسيلمى:

محمد على الطريحى-فخر الدين الطريحى-

المشرفى:

محمود-

المشعشعى:

خلف-عبد المطلب-على خان-مبارك الحويزى-منصور-

المشغرى:

حسن العاملى-حسين-عبد السلام-على-محمد-محمد الحر-محمد النجفى بن جابر-جابر النجفى-