تأليف المحقّق الكركى.ذكرته قبل ثلاثين سنة مسوّدة الذريعة الأوّلية(ج 13 قم 588) و ذهب عنّى موضعه و خصوصياته و ترجمه صاحب«الرياض-4:306»نقلا عن تعليقة نعمة اللّه الجزائرى على«أمل الآمل»(ذ 6 قم 100)قال[هو كتاب جليل كثير الفوائد و مؤلّفه عالم،فاضل،ثقة،فقيه،محدّث،طلب العلم فى بلاده و فى النجف و له«محراب و عبادت»يعيش بغلّة أملاكه حلالا طيبا.رأيته و أنا صغير السن و ما اتفق لى القراءة عليه مات حدود 1060.]

عيسى المازندرانى:

ابن زين العابدين،كتب بخطّه«من لا يحضره الفقيه»فى أربعة أجزاء و مشيخته فى مكة فى 19 شوال 1053 و على ظهره[انّ مالكه كاتبه]توجد عندى بعض قطعاته و قد كتب عليها حواشى كثيرة لغوية و غيرها تدلّ على مهارته فى اللغة و الحديث و غيرها.

عيسى بن محراب:

من علماء عصره،كتب بخطّه الجيّد الفروع من«الكافى»من أوّل كتاب الطهارة الى آخر كتاب الاعتكاف فى هذا القرن كما يظهر من كيفيّة كاغذه و خطّه و قال فى آخر كتاب الصلاة[إنّه تم بحمد اللّه و حسن توفيقه على يد أفقر عباد اللّه الوهاب المذنب الأوّاب عيسى بن محراب]و كتب عليه حواشى بخطّه بعضها نقلا عن كتب اللغة و بعضها عن نفسه و بعضها عن كتاب«حبل المتين»للبهائى و كتب فى آخر الكتاب أيضا[أنّه تم على يد أحوج عباد اللّه الى رحمة اللّه العزيز الوهاب عيسى بن محراب]و النسخة فى مكتبتى و لمّا كانت ممزقّة و تلفت بعض الصفحات من أوّلها و آخرها جدّد تجليدها و كتبت نقيصة آخرها فى 1284 بخطّ جديد.

عيسى المسلمى ابن هيكل:

نزيل شيراز،كتب بخطّه على ظهر«القواعد»للحلّى و ذكر أنّه ممن نظر فيه فى شيراز 1085 و النسخة من موقوفة عبد الحسين(الطهرانى بكربلاء).

عيسى النجفى:

ابن حسين بن شجاع.اثنى عليه فى«السلافة»و ذكر أنّ بينه و بين والده نظام الدين أحمد م 1086 مراسلات شعريّة طويلة و أنّه قصد والده بالديار الهنديّة و لما