له فى الترغيب الى العالم العقلى و التزهيد عن العالم الحسن و السير و السلوك و نسخة من كتابه«خزائن جواهر القرآن»وقفها ولده مهدى قلى خان للمدرسة التي بناها فى قم 1123 و هى موجودة بها حتى اليوم باسم مدرسة قرچغاى خان و قد بدّل اسمه اخيرا الى البروجردى و ذكر فى فهرس(الرضوية)ان والده قرچغاى كان حاكم المشهد بخراسان و عبّر صاحب الترجمة عن نفسه بقوله[...كمترين كمتران على قلى بن قرچغاى خان] و له أيضا«التعليقات»(4:225)أحال اليه فى«مزامير العاشقين»و التمهيدات (ذ 4:434)و التنقيحات(ذ 4:468)و له«سبعۀ سماوية»بالفارسية توجد نسخته بخطّ ابن اخيه محمد كاظم بقم عند الصفائى و اخو المترجم له منوچهر خان بن قرچغاى خان كان برهة حاكم مشهد خراسان و برهة حاكم«درون»و«خبوشان»و كان منشيه الأديب الفاضل الشاعر الماهر برخوردار ابن محمود التركمانى(ص 8)الفراهى المتخلّص به«ممتاز».و كان منوچهر خان من العلماء قد قرأ على محمد تقى المجلسى من لا يحضره الفقيه»فكتب المجلسى له شهادة بخطّه فى موضعين تاريخ أخيرهما 1062 وصفه فى الموضعين بالعالم الفاضل كما يأتى فى ترجمته و والدهما قرچغاى خان كان من أمراء السلطان الشاه عباس الماضى الصفوى(996-1038)و له ولد ثالث غير على قلى و منوچهر اسمه محمد على بن قرچغاى خان هو والد محمد كاظم الذى كتب بخطّه«سبعۀ سماويه»الذى ألفه عمّه على قلى خان فى رمضان 1069 و فرغ محمد كاظم بن محمد على بن قرچغاى خان هذا من نسخه أوائل رجب 1070 و نسخة«السبعة»عند السيد مصطفى الصفائى بقم.

على قلى النطنزى:

قال فى«الرياض-4:182»فاضل حكيم صوفى اشراقى من المقاربين لعصرنا و كان معاصروه يكفّرونه لبعض أقاويله الفلسفية مثل اطلاقه الهيولى على ذاته تعالى.رأيت فى تبريز رسالته فى ردّ من كفّره و انكاره لما أسند إليه من الأقاويل] انتهى ملخّصا.

على الكاشانى:

كان شيخ الاسلام بكاشان أورد فى«گلدستۀ أنديشه» (ذ 18:211)المؤلف 1083 قصيدة فى تهنئة نصبه شيخا للاسلام.