responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : طبقات أعلام الشيعة - ط اسماعیلیان نویسنده : الطهراني، آقا بزرك    جلد : 4  صفحه : 70

و توفى سنة عشر و تسعمأة و قد مضى من سلطنة الشاه اسماعيل الصفوى أربع سنين و له «الاربعون»الموسوم«الرسالة العلية»و له«السبعة الكاشفية»و«تحفة الصلوات»و«فتوت نامۀ سلطانى»ذكر فيه آداب الفتيان و شرائط الدخول فى جمعيتهم و التلبّس بلباس الفتوة و السّراويل المخصوصة و من آدابه إسراج الضوء الذى له خمسة شقوق يشعل جميع الخمسة إشارة إلى أنّ القلب المضئ للأبدان يكون متحليا بمحبة الخمسة الطاهرة و يذكرون أسماء الأئمة الانثى عشر لمن أراد الدخول فى جمعيتهم و ذكر فيه أنّه من الفتيان و أنّ الفتوة أسست من أواسط القرن الخامس و ينتمون جميعا الى أمير المؤمنين بتوسط خلفائه الأربعة:سلمان فى المدائن،و داود المصرى فى مصر،و سهيل الرومى فى الروم،و أبى محجن الثقفى فى اليمن،و أهل الفتوة لا يطلقون الفتى المطلق إلاّ على أمير المؤمنين(ع)و من الغريب استدلال البعض على أن الكاشفى كان حنفيّا يشبه الشيعة لأنّه ألّف رسالة فى الفقه الحنفى.

الحسين الكربلائى:

الحافظ القزوينى او التبريزى نزيل دمشق و صاحب كتاب «الروضات»(-11 قم‌ 1711 و 1714)فى مزارات تبريز و قد اجتمع مع البهائى أوان سياحته و وروده بمحلّة الخراب فى دمشق و استنشد عن البهائى شيئا من شعره و قد حكى شيخنا تفصيله،«خاتمة المستدرك-ص 419»فى ترجمة البهائى عن بعض العامة و أما «الروضات»فمجلّده الثانى موجود فى(الرضوية)و اسمه«روضات الجنان»فرغ منه فى 975 و فى آخره نظم لمحمد الغفارى فى تاريخه:

چه پرسيدم ز تاريخش خرد گفت زيارات قبور أوليا شد
و هو غير«روضة الاطهار»فى مزارات تبريز لحشرى التبريزى المطبوع(-ذ 11 قم‌ 1746).

و فى(الرضوية)نسخة من ترجمة«تقويم البلدان»تأليف البيرجندى م‌ 934 (-ذ 4 قم‌ 401 و 1754)آخره[و كتبه الفقير الحسين الكربلائى.الخميس 4 محرم 986].

حسين الكركى:

ابن حيدر الحسينى العاملى من مشايخ المحقق المير الداماد.قال فى«الرياض» [رأيت إجازته بخطّه للمير الداماد على ظهر رسالة الجمعة للشهيد الثانى و رأيت رسالة فى

نام کتاب : طبقات أعلام الشيعة - ط اسماعیلیان نویسنده : الطهراني، آقا بزرك    جلد : 4  صفحه : 70
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست