الحسن الغاربات بن الحسين النجفى.

دوّن جملة من رسائل زين الدين الشهيد فى 966 فى مجموعة كتبها جميعا بخطّه فى 980 و قابله على المرعشى أيضا فى 980 و النسخة فى(الرضوية).

الحسن الفتّال

بن عبد اللّه الحسينى النجفى عالم جليل.قد رأيت خطّه فى بعض المواضع و كان تأريخه اثنتين و تسعمأة،انتهى.ترجمه كذلك فى«الرياض»و مرّ فى(الضياء ص 38)شرف الدين الحسن الفتّال النجفى،و لعلّه هو صاحب الترجمة.

الحسن القاسانى

تاج الدين ابن بهاء الدين على المتوفى قبل 937 كما يظهر من دعا المحقق نور الدين على بن عبد العالى الكركى فى إجازته لشمس الدين محمد بن المترجم له،فقال بعد ذكر ولده المجاز ما لفظه:[ابن المرحوم المبرور المقدس الصالح التقى تاج الدين حسن بن المرحوم السيد بهاء الدين على القاسانى]و هذه الالقاب مما لا يستعمل الا للعلماء الأتقياء.و الاجازة على نسخة«الجعفرية»موجودة عند(فخر الدين النصيرى)كما يأتى فى أحوال المجاز.

أبو الحسن القاينى الشريف

بن المولى أحمد(ص 16)من مشايخ الحسين بن حيدر بن قمر الكركى كما ذكره فى«المشيخة»(-ذ 1 قم‌ 600)قال[قرأت عليه كتابه«روض الجنان» و أجازنى بسائر تصانيفه.و هو يروى عن والده و عن الشيخ عبد العالى بن المحقق الكركى الذى توفّى 994]أقول:ذكر«روض الجنان»فى الحكمة فى(ذ 11 قم‌ 1692)رأيت قسم الطبيعيّات منه فى(الرضوية)و ليس فيه تأريخ،لكن بعض تصانيفه مثل«شرح الفرائض النصيريّة»فارسية و أخرى عربية فرغ منه 962(ذ 1:439 و 3:376 و 13:379)و الرساله الفارسية فى اصول الدين ألّفها بأمر الشاه طهماسب فى 963 و سمّاها«أركان الايمان(ذ 1:525)فاالظّاهر من هذه التواريخ أنّه كان من مشايخ الحسين بن قمر قبل تمام الالف مثل عبد العالى المذكور،فانّه يروى عنه الحسين بلا واسطة أيضا كما فى مشيخته.و بما أنّ جلّ مشايخ الحسين أجازوه بعد الألف فادراك صاحب الترجمة لما بعد الالف محتمل و لذا ذكرته مع ساير تصانيفه فى الحادية و عشرة أيضا و ذكرت هناك ولده الحسين بن أبى الحسن بن أحمد القاثنى صاحب«النوروزية»(ذ 24 قم‌ 2057).