و معه بخطّه«كشف الفوائد فى شرح العقايد»-ذ 2:445:10 و 18:51-52.

حسن بن خلف:

كتب بخطّه قطعة«من المسالك»للشهيد الثانى من كتاب العتق الى اللّقطة فى 974 و لعلّه من تلاميذ الشهيد و النّسخة فى موقوفة مدرسة(فاضلخان)وقفه هو للمدرسة سنة 1065.

حسن بيك روملو:

الفاضل المؤرّخ المعاصر للمحقق الكركى(م‌ 940)له التاريخ الفارسى الذى أكثر النقل عنه فى«الرياض»معتمدا عليه و ذكرنا تاريخه فى(ذ 1 قم‌ 1501 و 3 قم‌ 923).

المير حسن السنجارى:

بن مكرون الشاعر،صاحب الديوان الموجود فى جبلة من اللاّذقية،عند السيد أحمد بن محمد بن حيدر(ذ 9 قم‌ 2686)«مشارق الأنوار»للبرسى المتوفى بعد 813 و أظنه من هذا القرن و لو كان من الحادى عشر لذكره السيد عليخان فى«السلافة» كما ذكر تقى الدين بن يحيى السنجارى.

الحسن الشدّقمى المدنى:

بدر الدين بن على النقيب بن حسن الشهيد بن على بن شدقم بن ضامن بن محمد بن عرفة بن تكه بن توبة بن حمزة الحسينى المدنى(932-14 صفر 995)كذا فى«تحفة الأزهار»(ذ 3 قم‌ 1507)تأليف ضامن بن شدقم بن زين الدين على بن بدر الدين حسن المذكور.

و ترجم فيه على النقيب كما يأتى.و قال إنّ صاحب الترجمة قرأ على أبيه إلى أن اجتمعت فيه الكمالات و لمّا توفى والده النقيب فى 960 فوّضت إليه النقابة لكنّه استعفى عنها بعد برهة،و فى 962 قصد دكن و سلطانها حسين نظامشاه ابن برهان نظامشاه(م‌ 961)لكن بعدم استحكام أمره ذهب إلى شيراز فاشتغل على علمائها إلى 964 فتشرّف إلى خراسان ولاقاه الشاه طهماسب.فارسل إليه حسين نظام شاه يطلب قدومه لأنّه استحكم أمره فأجابه السيد،و لما قرب إلى دكن استقبله السلطان بجنوده و اكرمه و زوّجه أخته فتحشاه التى جعلها أبوها برهان نظامشاه له فى حياة والده السيد على النقيب،و حصلت للسلطان نظامشاه فتوحات إلى ان قتل بعد إحدى عشرة سنة من سلطنته،فقام