نام کتاب : طبقات أعلام الشيعة - ط اسماعیلیان نویسنده : الطهراني، آقا بزرك جلد : 3 صفحه : 188
غازان و جلوس أوليجايتو بقيت هذه الشركة في الوزارة على حالها.ثم إن سعد الدين محمدا و زميله تاج الدين الآوجي(ص 186)اتحدا ضد رشيد الدين محمد الطبيب فحاكمه اوليجايتو و قتله.أقول:و كان ذلك في 10 شوال 711 و بعد عدة اشهر قتل تاج الدين و ولداه(ص 186-187).
هذا و قد ألّف النظام النيشابوري(ص 49-47)«شرح تحرير المجسطي» باسم المترجم له.و كذلك العلاّمة الحلّي ألّف له«الرسالة السعدية» (ذ 11:98 [1]و 12:183).و أطراه في أوّله.
و ألّف له ابن داود«السعدية»على احتمال.و ألّف قطب الدين الشيرازي محمود بن مسعود الآتي أعظم مؤلّفاته«التحفة السعدية»في شرح القانون لابن سينا باسم هذا الوزير و أطراه في مقدمته.و جاء أحوال سعد الدين هذا في«تاريخ گزيده 593-597»و«تاريخ وصاف 3:347»و«ذيل حافظ ابرو.ص 41-49»و«دستور الوزراء 313-315»لخوند مير ط.طهران.
محمد بن شمس الدين روبال المؤيدي.
من تلاميذ ملك الأئمة بدر الدين الناوندي(النهاوندي)(ص 24).قرأ عليه«نهج البلاغة»في 731.
و كانت النسخة التي قرأها على شيخه بخطّ المولى محمد بن علي بن الحسين بن علي بن اسحاق السرانشاهوري كتبها في 682 و ملكها صاحب الترجمة و قرأها في التاريخ المذكور على شيخه و كتب بخطّه على النسخة حواشي كثيرة حين القراءة على شيخه ثم كتب في آخر النسخة تاريخ الفراغ من القراهة يوم الأحد غرة جمادى الأولى من 731 في مدرسة فقيه آباد و أثنى على شيخه المذكور كثيرا إلى أن قال:[و أكثر ما كتبته في حواشي هذا الكتاب من
[1] و قد وقع هناك غلط،إذ سقطت كلمة وزير بعد اسم سعد الدين
نام کتاب : طبقات أعلام الشيعة - ط اسماعیلیان نویسنده : الطهراني، آقا بزرك جلد : 3 صفحه : 188