بكم هدانا ربنا و فيك نرجو ما أمر و معشر سمّيتهم أئمة اثني عشر حباهم ربّ العلى ثمّ صفاهم من كدر قد فاز من والاهم و خاب من عادى الزهر آخرهم يشفي الظما و هو الإمام المنتظر عترتك الأخيار لي و التابعون ما أمر من كان عنهم معرضا فسوف يصلى بالسقر [2] .
[2] كذا في نسخة طهران،و في نسخة السيد علي نقي:«فسوف تصلاه سقر»