responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : فرائد السمطین نویسنده : الحمویي الجویني، ابراهیم    جلد : 1  صفحه : 443

الصفحة 261 الحديث:(203-204)رواية أم موسى و علي بن عثمان المغربي عن علي عليه السلام قال:ما رمدت عيني و لا صدعت منذ مسح النبي وجهي و تفل في عيني حين أعطاني الراية.

263 الحديث:(205-206)رواية ابن أبي ليلى و سويد بن غفلة قريبا مما مرّ في الحديثين المتقدمين.

264 الحديث:(207-208)في الباب:(52)رواية حذيفة بن اليمان رحمه اللّه:إن تستخلفوا عليّا تجدوه هاديا مهديا.و قبله اختلاق على رسول اللّه صلى اللّه عليه و آله و سلّم.

266 الحديث:(209)رواية ابن مسعود:إن تستخلفوا عليا ليدخلنّكم الجنة أجمعين.

267 الحديث:(210)في أنّه تعالى في ليلة الإسراء قال لنبيّه:يا محمد قد بلوت خلقي فأيّهم رأيت أطوع لك؟قال:يا ربّ عليّا.قال:فهل اتّخذت لنفسك خليفة تؤدي عنك و يعلّم عبادي ما لا يعلمون؟قال:اختر لي.

قال:قد اخترت لك عليّا فاتخذه خليفة و وصيا.

269 الحديث:(211):حديث أمّ المؤمنين أم سلمة مع مولاها الذي كان يسبّ عليّا جهلا و ضلالة،و إرشادها إيّاه إلى منزلة علي و ما سمعته من رسول اللّه صلى اللّه عليه و آله و سلّم في حق علي و قوله:إن اللّه اختار من كل أمة نبيّا، و اختار لكل نبيّ وصيّا،فأنا نبيّ هذه الأمّة و عليّ وصيي في عترتي و أمّتي بعدي.

273 الحديث:(212)في الباب:(53)في أن التمسّك بولاية علي سبب لدخول الجنّة.

274 الحديث:(213-223)في أن الإمام بالحقّ هو أمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليه السلام،و من نازعه هم من الزاغة الباغين،و الزمرة الطاغية.

و بعض الأخبار الواردة في أنّ رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم أمر عليّا بقتال الناكثين و القاسطين و المارقين،و أن عليا امتثل ذلك،و أنّه كان يقاتل بأمر رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم إيّاه على تأويل القرآن.

284 الحديث:(224 و 225)في الباب:(54)في نصوص أخر واردة عن أمير المؤمنين عليه السلام و عمار بن ياسر رفع اللّه مقامه في أن رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم أمرهما بقتال الناكثين و القاسطين و المارقين.

نام کتاب : فرائد السمطین نویسنده : الحمویي الجویني، ابراهیم    جلد : 1  صفحه : 443
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست