وقت
صلاة العيد ما بين طلوع الشمس إلى الزوال للإجماع ، والمعتبرين[١]، وظاهر
الشيخين تأخيرها إلى الارتفاع[٢]، وهو أحوط ، لاقتضاء
النص كون الطلوع وقتا للخروج لا للصلاة.
وقيل
: يستحب زيادة التأخير في الفطر عن الأضحى إجماعا ، لاستحباب الإفطار وإخراج
الفطرة فيه قبل الصلاة ، بخلاف الأضحى ، فإنّ الإفطار فيه بعدها[٣].