٣ ـ وقد يقال بأن الحديث إنما يدل على
أن عليا خليفته صلى الله عليه وآله وسلم ، في أهل بيته خاصة ، فأين النص على
الخلافة العامة؟ (٤٦٥).
٤ ـ وربما قيل بنسخ الحديث ، إذ أعرض
النبي عن مفاده ، ولذا لم يكن وازعا للصحابة عن بيعة الخلفاء الثلاثة الراشدين ،
رضي الله تعالى عنهم أجمعين.
س
(٤٦٥)
النص على الخلافة العامة لعلي (ع) :
راجع : ترجمة الامام
علي بن أبي طالب من تاريخ دمشق لابن عساكر ج ١ ص ٧٧ ح ١٢٤ و ١٢٦ و ٢٤٩ و ١٣٩ و ١٤٠
ط ١ بيروت ، كفاية الطالب للكنجي الشافعي ص ١٨٧ ط الحيدرية وص ٧٩ ط الغري ،
المناقب للخوارزمي الحنفي ص ٨٩ و ٩٠ ط الحيدرية ، مناقب علي بن أبي طالب لابن
المغازلي الشافعي ص ٢٠٠ ح ٢٣٨ و ٣١٣ ط ١ بطهران ، ذخائر العقبى ص ٧١ ط القدسي،
شواهد التنزيل للحسكاني الحنفي ج ١ ص ٢٠٦ ح ٢٦٩ وص ١٥٧ ح ٢١١ ط بيروت ، فرائد
السمطين ج ١ ص ٥٤ و ٢٦٧ و ٢٧٣ و ٣١٥ و ٣١٦ و ٣١٨ و ٣٢٩ وج ٢ ص ٣٤ ح ٣٧١ وص ١٣٤ ح
٤٣١ وص ٢٤٣ ح ٥١٧ الغدير للاميني ج ٥ ص ٣٦٥ ط بيروت.