responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : نهج البلاغة - ط دار الكتاب اللبناني نویسنده : السيد الشريف الرضي    جلد : 1  صفحه : 806

ـ ٧ ـ

فهرس العقائد الدّينية

الله (جلّ جلاله)

من ثنّاه فقد جزّأه ، ومن جزّأه فقد جهله ٣٩ ـ وحده لا شريك له : الأول لا شيء مثله ، والآخر لا غاية له ١١٥ ـ لم يولد فيكون في العز مشاركا ، ولم يلد فيكون موروثا هالكا ٢٦٠ ـ لا يدرك بالحواس ، ولا يقاس بالناس ٢٦٢ ـ ما وحّده من كيّفه ٢٧٢ ـ أنشأ كلامه ومثّله لم يكن قبل ذلك كائنا ، ولو كان قديما لكان إلها ثانيا ٢٧٤ ـ ليس لصفته حد محدود ولا نعت موجود ٣٩ ـ كمال الإخلاص له نفي الصفات عنه ٣٩ ـ من حدّه فقد عدّه ٤٠ ـ هو الأول البادي ، القريب الهادي ، القاهر القادر ، الكافي الناصر ١٠٧ ـ لا تقع الأوهام له على صفة ١١٥ ـ لم يكن في مكان فيجوز عليه الانتقال ١٢٤ ـ فاعل لا بمعنى الحركات والآلة ٤٠ ـ لم يؤده خلق ما ابتدأ ، ولا تدبير ما ذرأ ٩٦ ـ كتب آجال الخلق وعلم أعمالهم ١١٧ قسم أرزاقهم وأحصى آثارهم وأعمالهم ١٢٣ ـ قدّر ما خلق فأحكم تقديره ، ودبّره فألطف تدبيره ١٢٧ ـ بيده ناصية كل دابة ١٥٨ ـ هو المفني

للخلائق بعد وجودها ، حتى يصير موجودها كمفقودها ٢٧٥ ـ كائن قبل أن يكون كرسي أو عرش أو سماء أو أرض ٢٦٢ ـ أظهر من آثار سلطانه ما حيّر العقول من عجائب قدرته ٣٠٨ ـ لعظمته تعنو الوجوه ٤٢٨ ـ التوحيد ألا تتوهم الله ، والعدل ألا تتهمه ٥٥٨.

الملائكة

سجود ، ركوع ، صافّون ، مسبّحون ، أمناء على وحيه ، حفظة لعباده ٤١ ـ أمرهم الله بالسجود لآدم فسجدوا إلا إبليس ٤٢ ـ يطيفون بعرش الله ٤٥ ـ أنشأهم أولي أجنحة ، وعصمهم من ريب الشبهات ١٢٩ ـ منهم من هو في خلق الغمام وعظم الجبال ١٣٠ ـ خرقت أقدام بعضهم تخوم الأرض السفلى ١٣٠ ـ ليس في أطباق السماء موضع إهاب إلا وعليه ملك ساجد ١٣١.

بدء الخلق

خلق آدم :

نفخ الله فيه من روحه وأسجد له ملائكته ٤٢ ـ هبوطه إلى دار البلية ٤٣.

نام کتاب : نهج البلاغة - ط دار الكتاب اللبناني نویسنده : السيد الشريف الرضي    جلد : 1  صفحه : 806
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست