نام کتاب : نهج البلاغة - ط دار الكتاب اللبناني نویسنده : السيد الشريف الرضي جلد : 1 صفحه : 633
(١٩٨٩)
المِدْرَعة : ـ
بالكسر ـ ثوب من صوف.
(١٩٩٠)
اغْرُبْ عني : اذهب
وابعد.
(١٩٩١)
السُرَى : بضم
ففتح. السير ليلا وهذا المثل «عند الصباح يحمد القوم السّرى» معناه : إذا أصبح
النائمون وقد رأوا السارين واصلين إلى مقاصدهم حمدوا سراهم وندموا على نوم
أنفسهم.
(١٩٩٢)
المنهاج البادي : أي
الظاهر.
(١٩٩٣)
متهدّلة : متدلَّية
، دانية للاقتطاف.
(١٩٩٤)
طَيْبة : المدينة
المنورة.
(١٩٩٥)
مُتَلافية : من
تلافاه : تداركه بالاصلاح قبل أن يهلكه الفساد ، فدعوة النبي تلافت أمور الناس
قبل هلاكهم.
(١٩٩٦)
المفصولة : التي
فصلها اللَّه أي قضى بها على عباده.
(١٩٩٧)
الكَبْوَة : السقطة.
(١٩٩٨)
المآب : المرجع.
(١٩٩٩)
الإنابة : الرجوع.
(٢٠٠٠)
أسْبَغَ : أي
أحاط بجميع وجوه الترغيب.
(٢٠٠١)
الشفيق : الخائف.
والناصح : الخالص.
(٢٠٠٢)
الكادح : المبالغ
في سعيه.
(٢٠٠٣)
تزايلت : تفرّقت.
والأوصال : مجتمع العظام. وتفرقها كناية عن تبدد القوم وفنائهم.
(٢٠٠٤)
المحاورة : المخاطبة
والمناجاة.
(٢٠٠٥)
الجَدَد : ـ
بالتحريك ـ المستوي المسلوك.
(٢٠٠٦)
القصد : القويم.
(٢٠٠٧)
الوَضِين : بطان
يشد به الرحل على البعير كالحزام للسرج ، فإذا قلق واضطرب اضطرب الرحل فكثر
تململ الجمل وقلّ ثباته في سيره.