responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : نهج البلاغة - ط دار الكتاب اللبناني نویسنده : السيد الشريف الرضي    جلد : 1  صفحه : 556

إِنَّ الْقَوْمَ لَمْ يَجْرُوا فِي حَلْبَةٍ [٤٩٩٣] ـ تُعْرَفُ الْغَايَةُ عِنْدَ قَصَبَتِهَا ـ فَإِنْ كَانَ ولَا بُدَّ فَالْمَلِكُ الضِّلِّيلُ [٤٩٩٤].

يريد إمرأ القيس

٤٥٦ ـ وقَالَ عليه‌السلام : أَلَا حُرٌّ يَدَعُ هَذِه اللُّمَاظَةَ [٤٩٩٥] لأَهْلِهَا ـ إِنَّه لَيْسَ لأَنْفُسِكُمْ ثَمَنٌ إِلَّا الْجَنَّةَ فَلَا تَبِيعُوهَا إِلَّا بِهَا.

٤٥٧ ـ وقَالَ عليه‌السلام : مَنْهُومَانِ [٤٩٩٦] لَا يَشْبَعَانِ طَالِبُ عِلْمٍ وطَالِبُ دُنْيَا.

٤٥٨ ـ وقَالَ عليه‌السلام : الإِيمَانُ أَنْ تُؤْثِرَ الصِّدْقَ حَيْثُ يَضُرُّكَ ـ عَلَى الْكَذِبِ حَيْثُ يَنْفَعُكَ ـ وأَلَّا يَكُونَ فِي حَدِيثِكَ فَضْلٌ عَنْ عَمَلِكَ [٤٩٩٧] ـ وأَنْ تَتَّقِيَ اللَّه فِي حَدِيثِ غَيْرِكَ [٤٩٩٨].

٤٥٩ ـ وقَالَ عليه‌السلام : يَغْلِبُ الْمِقْدَارُ [٤٩٩٩] عَلَى التَّقْدِيرِ [٥٠٠٠] حَتَّى تَكُونَ الآفَةُ فِي التَّدْبِير.

قال الرضي وقد مضى هذا المعنى فيما تقدم ـ برواية تخالف هذه الألفاظ.

٤٦٠ ـ وقَالَ عليه‌السلام : الْحِلْمُ [٥٠٠١] والأَنَاةُ [٥٠٠٢] تَوْأَمَانِ [٥٠٠٣] يُنْتِجُهُمَا عُلُوُّ الْهِمَّةِ.

٤٦١ ـ وقَالَ عليه‌السلام : الْغِيبَةُ [٥٠٠٤] جُهْدُ [٥٠٠٥] الْعَاجِزِ.

٤٦٢ ـ وقَالَ عليه‌السلام : رُبَّ مَفْتُونٍ بِحُسْنِ الْقَوْلِ فِيه.

نام کتاب : نهج البلاغة - ط دار الكتاب اللبناني نویسنده : السيد الشريف الرضي    جلد : 1  صفحه : 556
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست