responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : نهج البلاغة - ط دار الكتاب اللبناني نویسنده : السيد الشريف الرضي    جلد : 1  صفحه : 410

لِلْقَائِدِ ـ ولَا وَطِيءَ [٣٧٩١] الظَّهْرِ لِلرَّاكِبِ الْمُتَقَعِّدِ [٣٧٩٢] ـ ولَكِنَّه كَمَا قَالَ أَخُو بَنِي سَلِيمٍ :

فَإِنْ تَسْأَلِينِي كَيْفَ أَنْتَ فَإِنَّنِي

صَبُورٌ عَلَى رَيْبِ الزَّمَانِ صَلِيبُ [٣٧٩٣]

يَعِزُّ عَلَيَّ [٣٧٩٤] أَنْ تُرَى بِي كَآبَةٌ [٣٧٩٥]

فَيَشْمَتَ عَادٍ [٣٧٩٦] أَوْ يُسَاءَ حَبِيبُ

٣٧ ـ ومن كتاب له عليه‌السلام

إلى معاوية

فَسُبْحَانَ اللَّه ـ مَا أَشَدَّ لُزُومَكَ لِلأَهْوَاءَ الْمُبْتَدَعَةِ والْحَيْرَةِ الْمُتَّبَعَةِ [٣٧٩٧] ـ مَعَ تَضْيِيعِ الْحَقَائِقِ واطِّرَاحِ الْوَثَائِقِ ـ الَّتِي هِيَ لِلَّه طِلْبَةٌ [٣٧٩٨] وعَلَى عِبَادِه حُجَّةٌ ـ فَأَمَّا إِكْثَارُكَ الْحِجَاجَ [٣٧٩٩] عَلَى عُثْمَانَ وقَتَلَتِه ـ فَإِنَّكَ إِنَّمَا نَصَرْتَ عُثْمَانَ حَيْثُ كَانَ النَّصْرُ لَكَ ـ وخَذَلْتَه حَيْثُ كَانَ النَّصْرُ لَه والسَّلَامُ.

٣٨ ـ ومن كتاب له عليه‌السلام

إلى أهل مصر لما ولى عليهم الأشتر

مِنْ عَبْدِ اللَّه عَلِيٍّ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ ـ إِلَى الْقَوْمِ الَّذِينَ غَضِبُوا لِلَّه ـ حِينَ

نام کتاب : نهج البلاغة - ط دار الكتاب اللبناني نویسنده : السيد الشريف الرضي    جلد : 1  صفحه : 410
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست