responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : نهج البلاغة - ط دار الكتاب اللبناني نویسنده : السيد الشريف الرضي    جلد : 1  صفحه : 195

نِصَابِه ـ وانْقَطَعَ لِسَانُه عَنْ شَغْبِه [١٧٥١] ـ وايْمُ اللَّه لأُفْرِطَنَّ [١٧٥٢] لَهُمْ حَوْضاً [١٧٥٣] أَنَا مَاتِحُه ـ لَا يَصْدُرُونَ عَنْه بِرِيٍّ ـ ولَا يَعُبُّونَ [١٧٥٤] بَعْدَه فِي حَسْيٍ [١٧٥٥]!

أمر البيعة

منه : ـ فَأَقْبَلْتُمْ إِلَيَّ إِقْبَالَ الْعُوذِ الْمَطَافِيلِ [١٧٥٦] عَلَى أَوْلَادِهَا ـ تَقُولُونَ الْبَيْعَةَ الْبَيْعَةَ ـ قَبَضْتُ كَفِّي فَبَسَطْتُمُوهَا ـ ونَازَعَتْكُمْ يَدِي فَجَاذَبْتُمُوهَا ـ اللَّهُمَّ إِنَّهُمَا قَطَعَانِي وظَلَمَانِي ـ ونَكَثَا بَيْعَتِي وأَلَّبَا [١٧٥٧] النَّاسَ عَلَيَّ ـ فَاحْلُلْ مَا عَقَدَا ولَا تُحْكِمْ لَهُمَا مَا أَبْرَمَا ـ وأَرِهِمَا الْمَسَاءَةَ فِيمَا أَمَّلَا وعَمِلَا ـ ولَقَدِ اسْتَثَبْتُهُمَا [١٧٥٨] قَبْلَ الْقِتَالِ ـ واسْتَأْنَيْتُ بِهِمَا أَمَامَ الْوِقَاعِ ـ فَغَمَطَا النِّعْمَةَ [١٧٦٠] ورَدَّا الْعَافِيَةَ.

١٣٨ ـ ومن خطبة له عليه‌السلام

يومئ فيها إلى ذكر الملاحم

يَعْطِفُ الْهَوَى عَلَى الْهُدَى ـ إِذَا عَطَفُوا الْهُدَى عَلَى الْهَوَى ـ ويَعْطِفُ الرَّأْيَ عَلَى الْقُرْآنِ ـ إِذَا عَطَفُوا الْقُرْآنَ عَلَى الرَّأْيِ.

ومنها ـ حَتَّى تَقُومَ الْحَرْبُ بِكُمْ عَلَى سَاقٍ بَادِياً نَوَاجِذُهَا [١٧٦١] ـ مَمْلُوءَةً أَخْلَافُهَا [١٧٦٢] حُلْواً رَضَاعُهَا عَلْقَماً عَاقِبَتُهَا ـ أَلَا وفِي غَدٍ وسَيَأْتِي

نام کتاب : نهج البلاغة - ط دار الكتاب اللبناني نویسنده : السيد الشريف الرضي    جلد : 1  صفحه : 195
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست