responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الزّهد نویسنده : الكوفي الأهوازي، الشيخ الحسين    جلد : 1  صفحه : 24

٥٣ ـ القاسم عن علي عن أبي عبد الله (ع) قال : سألته عن قول الله عز وجل : الذين يؤتون ما اتوا وقلوبهم وجلة ، قال : من شفقتهم ورجائهم يخافون ان ترد إليهم اعمالهم ان لم يطيعوا الله وهو على كل شيء قدير وهم يرجون ان يتقبل منهم [٦٠].

٥٤ ـ فضالة عن ابي المغراء * عن ابي بصير عن ابي عبد الله عليه‌السلام في قول الله تبارك وتعالى : يؤتون ما أتوا وقلوبهم وجلة ، قال : يأتي ما أتى الناس وهو خاش راج [٦١].

٥٥ ـ عثمان بن عيسى عن سماعة عن أبي بصير والنضر عن عاصم عن أبي عبد الله عليه‌السلام في قول الله عز وجل : يؤتون ما أتوا وقلوبهم وجلة ، قال : يعملون


ـ وفي نفس الجزء ص ٣٠٣ ـ ٣٠٥ اجرى العلامة المغفور له المجلسي (ره) توضيحا على بعض جملات الحديث في نظيره وملخصه : ( يراوحون ) يراوح أي يعتمد في صلاته على احدى قدميه مرة وعلى الاخرى اخرى ليوصل الراحة الى كل منهما ( بين جباههم وركبهم ) أي قائما وساجدا ( غبرا ) أي متلطخا بالغبار ( ركب ) أي ظهر على جبينهم كلف من اثر السجود لطوله وكثرته ( المعزا ) الف الكلمة للالحاق لا للتانيث ولهذا تنون في النكرة وهو خلاف الضأن من الغنم وايضا البحار ٧٨ / ٧٢ وفيه : عن السدي وفي ن ١ وط عن نسخة ج : ابي معان وفي ن ٢ وط : مادوا كما يميد الشجر ... وفي ن ٢ وط عن نسخة الاصل : مات القوم ، وفيهما حتى كان من الرجل الفاسق ... وكذا في البحار ٦٩ / ٢٧٩ عن ين ( يعني نسحة كتاب الزهد للحسين بن سعيد ) وفيه : ومكث حتى طلعت : وفيه وليس هو على ما هو عليه اليوم ، وأورده المستدرك ١ / ٤٦٨ ـ ٤٦٧

[٦٠] البحار ٧٠ / ٣٩٣ وفيه : إذا لم يطيعوا وهم يرجون ... وتفسير البرهان في تفسير الاية الشريفة ٦٠ : والذين يؤتون الخ في سورة ٢٣ ( المؤمنون ) بنحو ما في المتن ( م ٣ / ١١٥ ) * تقدم ضبطه في الكلام عن سند الحديث المرقم ٢٤.

[٦١] البحار ٧٠ / ٣٩٨ وفيه يأتي ما أتى وهو ... ومثله تفسير البرهان في المورد المتقدم وفيه : والذين يؤتون الخ وفي ط أن هذا الحديث متنه غير مذكور في نسخة ج وسنده صدر به متن الحديث التالي وحذف سنده.

نام کتاب : الزّهد نویسنده : الكوفي الأهوازي، الشيخ الحسين    جلد : 1  صفحه : 24
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست