responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الزّهد نویسنده : الكوفي الأهوازي، الشيخ الحسين    جلد : 1  صفحه : 15

٢٩ ـ القاسم وفضالة عن ابان عن الحسن الصيقل قال سألت أبا عبد الله عليه‌السلام من تفكر ساعة خير من قيام ليلة؟ قال : نعم وقال رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله : تفكر ساعة خير من قيام ليلة قلت : كيف فيتفكر؟ قال : يمر بالخربة وبالدار يتفكر فيقول اين ساكنوك واين بانوك مالك لا تتكلمين؟ [٣٦].

٣٠ ـ محمد بن ابي عمير عن النضر عن ( ابي سيار ) ابن سنان عن أبي عبد الله عليه‌السلام قال : قال رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله في خطبة : الا أخبركم بخير خلايق الدنيا والاخرة؟ : العفو عمن ظلمكم والاحسان الى من أساء اليك واعطاء من حرمكم وقال رسول الله (ص) : في التباغض الحالقة لا اعني حالقة الشعر ولكن أعنى حالقة الدين [٣٧].


ـ خ لـ ) السكينة مع ايمان ومن يتبع السمعة ... ( الى ما هناك من اختلافات جزئية اخرى ) وفي ط : سمعت كار ما ( من كان ج خ ل ) يروى ... وفي ن ٢ : والشقي من وعظ بغيره وكذا في ط وأضاف : ( والشقي من شقى في بطن امه والسعيد من وعظ بغيره م ) وفيهما : لسان كذاب وفي ط : هدى ( م ) دين ( ج ) حسن وفي بعض النسخ : تعجز عنه وفي ن ١ : يصبر عنه وفي ط : يصبر عليه ( عنه « ج » ) وفي ن ٢ : يضعفه وفي ط : يضعفه ( يضعه « م » ) وفي ن ٢ : يعفيه الله وفي ط : يعفيه الله ( أثابه الله ج ) وفي ن ١ و ٢ : يتباعد من الله وفي ط : بتباعد ( م ) وفي ن ٢ وط : واتباع مرضاته وأن طاعة الله ... وفي : ( من كل سوء ، عن نسخة الاصل ) شر يتقى.

[٣٦] البحار ٧١ / ٣٢٤ ـ ٣٢٥ وفيه : قال : قلت لابي عبد الله : تفكر ساعة ...؟ وفيه : بالدور الخرية ، والوسائل ١١ / ١٥٣ وفيه اختلاف يسير وتقديم وتأخير وفي ن ٢ وط : عن تفكر ساعة ... وفيها : أو الدار ...

[٣٧] ٦٩ / ٣٩٧ نحوه وفيه افراد ضمائر الخطاب وزيادة : وان تصل من قطعك بعد قوله : العفو عمن ظلمكم ، وليس فيه : وقال رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله بعد قوله : من حرمكم وفي ط : محمد بن أبي عمير ( عثمان ج ) عن ابن سنان ( ابي سيار ج وم ) وفي ن ١ و ٢ : أبي سيار ون ٢ وط : في خطبة له وفي ن ١ : في خطبته وط : الخلائق عن نسخة ج وفي ن ٢ : وتصلون من قطعكم والاحسان ...

نام کتاب : الزّهد نویسنده : الكوفي الأهوازي، الشيخ الحسين    جلد : 1  صفحه : 15
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست